فتاوى حول الرقية الشرعية 1

مجنون ابو الفنون كتب:لطفك ربي..اهلا و سهلا بمشرفتنا الغالية
كيف حالك و احوالك..اتمنى ان تكوني بالف خير
صراحة لا يمكنني مناقشتك..لاني لست صاحب الفتوى
مصدر الفتوى اللجنة الدائمة وحدها من تملك حق الرد عليك و مناقشتك
انا فقط وجدت هده الفتوى و احببت نقلها..ان كانت فائدة

ريحانة كتب:السلام عليكم شكرا على الطرح بالنسبة  لي وعن تجربة شخصية لايجب الالتزام بايات معينة القرآن كله بركة وأجر وخير وشفاء كما قال الاخ اليقين بالله والاخلاص في النية اقرئ ما طاب لي والحمد لله تمكنت من تجاوز عدة مراحل بالعلاج الذاتي والله يشافي الجميع يارب

ريحانة كتب:كلامك معقول حبيبتي انا في البداية كنت نقرى اللي قدرني عليه الله من بعد وليت نحلم بأية الكرسي بكثرة أما سألت النفسرات نصحوني بقرائتها بعدد معين او نحاول نقراها بزاااف لأن كنت نحلم برأسي انا نرقي بيها ناس

لطفك ربي كتب:

مجنون ابو الفنون كتب:لطفك ربي..اهلا و سهلا بمشرفتنا الغالية
كيف حالك و احوالك..اتمنى ان تكوني بالف خير
صراحة لا يمكنني مناقشتك..لاني لست صاحب الفتوى
مصدر الفتوى اللجنة الدائمة وحدها من تملك حق الرد عليك و مناقشتك
انا فقط وجدت هده الفتوى و احببت نقلها..ان كانت فائدة

ربـــــــــي يحفظك و ينورك
انا راح نزيدك انه حتى حكاية الملح و التداوي به فلا يوجد دليل على تحريمه و انما العلماء في الدين قالوا العمل به ممكن و هذا من خلال تجارب الناس
و هذا مايسمى اجتهاد في الدين
و اما بالنسبة للرقية فكل شخص بماذا يتأثر و انما الشفاء بيد الله عز و جل

ريحانة كتب:السلام عليكم شكرا على الطرح بالنسبة  لي وعن تجربة شخصية لايجب الالتزام بايات معينة القرآن كله بركة وأجر وخير وشفاء كما قال الاخ اليقين بالله والاخلاص في النية اقرئ ما طاب لي والحمد لله تمكنت من تجاوز عدة مراحل بالعلاج الذاتي والله يشافي الجميع يارب

لطفك ربي كتب:اخي ابو الفنون الاعداد الخيالة انا متفقة معاك خصوصا الجهد
و لكن ما قولت على الاجتهاد في الدين هو تلك الايات المحددة للرقية و الجامع عليها انها تفيد للشفاء
و وهذا من خلال تجارب الناس
و لكن كيف للراقي ان يرقي مريض بقرااءة كامل القران
هذا ماقصدت في الاجتهاد و ليس تلك الخرافات من اعداد خيالية دون فائدة
و العلم لله

ريحانة كتب:جازاك الله خيرا اختي بالفعل بعض الآيات لها تأثير شديد على العارض لدرجة لا يمكن وصفها مالم يمر بها الإنسان من هنا نرى أنه لا مانع من الاجتهاد ماوافق الرقية بكلام الله لا بغيره وفي الأخير اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين كافة أجمعين

لطفك ربي كتب:اخي القرآن الكريم كله شفاء
ربنا جلا و علا قال و ننزل من القرآن ماهو شفاء و رحمة للمؤمنين
و المقابل في الرقية جائز لكن دون الشرط ابحث تجد انه جائز
و الاجتهاد في الدين هو ما لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم
و لكن حدث من بعده و فيه منفعة للناس دون التدنيس بالقرآن و السنة و المساس بهما

ريحانة كتب:جائز اخد المقابل اخي لكن دون مغالاة ولا شرط
: لَقَدْ رَأَيْت مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثًا مَا رَآهَا أَحَدٌ قَبْلِي وَلَا يَرَاهَا أَحَدٌ بَعْدِي لَقَدْ خَرَجْت مَعَهُ فِي سَفَرٍ حَتَّى إذَا كُنَّا بِبَعْضِ الطَّرِيقِ مَرَرْنَا بِامْرَأَةٍ جَالِسَةٍ مَعَهَا صَبِيٌّ لَهَا فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا صَبِيٌّ أَصَابَهُ بَلَاءٌ وَأَصَابَنَا مِنْهُ بَلَاءٌ يُؤْخَذُ فِي الْيَوْمِ مَا أَدْرِي كَمْ مَرَّةً قَالَ : نَاوِلِينِيهِ فَرَفَعْته إلَيْهِ فَجَعَلَهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ وَاسِطَةِ الرَّحْلِ ثُمَّ فَغَرَ فَاهُ فَنَفَثَ فِيهِ ثَلَاثًا وَقَالَ : بِسْمِ اللَّهِ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ اخْسَأْ عَدُوَّ اللَّهِ ثُمَّ نَاوَلَهَا إيَّاهُ فَقَالَ : أَلْقِينَا فِي الرَّجْعَةِ فِي هَذَا الْمَكَانِ فَأَخْبِرِينَا مَا فَعَلَ قَالَ : فَذَهَبْنَا وَرَجَعْنَا فَوَجَدْنَاهَا فِي ذَلِكَ الْمَكَانِ مَعَهَا شِيَاهٌ ثَلَاثٌ فَقَالَ : مَا فَعَلَ صَبِيُّك ؟ فَقَالَتْ : وَاَلَّذِي بَعَثَك بِالْحَقِّ مَا حَسَسْنَا مِنْهُ شَيْئًا حَتَّى السَّاعَةَ فَاجْتَرِرْ هَذِهِ الْغَنَمَ قَالَ : انْزِلْ خُذْ مِنْهَا وَاحِدَةً وَرُدَّ الْبَقِيَّةَ }

لطفك ربي كتب:الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإنه لم نر ما يثبت نسبة هذه الرقية للشيخ ابن جبرين, ويمكنك التأكد من الأمر عن طريق موقعه, أو بعض طلابه.

وأما ما ذكر في هذه الرقية من الآيات القرآنية: فتشرع الرقية به, ولا يعتبر بدعة, فقد جاء في صحيح ابن حبان عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها, فقال: عالجيها بكتاب الله. صححه الألباني, وقال الشيخ حافظ الحكمي في سلم الوصول في بيان ما تشرع الرقية به وما تمنع:

ثم الرقى من حمة أو عين **** فإن تكن من خالص الوحيين

فذاك من هدي النبي وشرعته **** وذلك لا اختلاف في سنيته.

وقد نص أهل العلم على مشروعية القراءة في الماء, والشرب من ذلك الماء, والاغتسال به, قال ابن مفلح: وقال صالح بن الإمام أحمد: ربما اعتللت فيأخذ أبي قدحًا فيه ماء، فيقرأ عليه، ويقول لي: اشرب منه، واغسل وجهك ويديك, ونقل عبد الله أنه رأى أباه - يعني أحمد بن حنبل - يعوذ في الماء، ويقرأ عليه ويشربه، ويصب على نفسه منه. اهـ
وقد قدمنا مشروعية الرقية بالقرآن في الفتوى رقم: 170155

وأما تكرار السور سبعًا, وإعادة الرقية ثلاث مرات في اليوم, فإنه لا نعلم في السنة ما يثبته, ولكن أمور الرقى يباح ما جرب نفعه منها إن لم يكن فيه شرك, فقد روى مسلم من حديث عوف بن مالك الأشجعي قال: كنا نرقي في الجاهلية, فقلنا: يا رسول الله, كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعرضوا عليّ رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك.
قال الشيخ عبد الرحمن السحيم في فتوى له على موقع المشكاة: سئلت هذا السؤال: هناك من يقول: إذا قرأت آخر عشر آيات من سورة الكهف تعينك على الاستيقاظ لصلاة الفجر هل يجوز فعل هذا؟ وهل له أصل؟

الجواب: يتسمح العلماء في هذا الباب، ويثبتون ما ثبت بالتجربة, وقد نقل الإمام القرطبي عن يحيى بن أبي كثير قوله: بلغني أن من قرأ سورة يس ليلًا لم يزل في فرح حتى يصبح, ومن قرأها حين يصبح لم يزل في فرح حتى يمسي, قال: وقد حدثني من جربها، ذكره الثعلبي وابن عطية, قال ابن عطية: ويصدق ذلك التجربة . اهـ .
ومثله ما يكون في الرقى، فإذا جربت آيات في الرقية ونفعت فإنه لا مانع من الرقية بها، بل وتعليمها للناس, فيرى بعض العلماء أن ما ثبت بالتجربة في الرقية ونحوها أنه لا بأس به, ويدل على ذلك ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: نزلنا منزلًا فأتتنا امرأة فقالت: إن سيد الحي سليم لدغ, فهل فيكم من راق؟ فقام معها رجل منا - ما كنا نظنه يحسن رقية - فرقاه بفاتحة الكتاب فبرأ، فأعطوه غنمًا وسقونا لبنًا، فقلنا: أكنت تحسن رقية؟ فقال: ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب, قال: فقلت: لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له، فقال: ما كان يدريه أنها رقية؟ أقسموا واضربوا لي بسهم معكم.
قال ابن حجر بعد ذكر بعض روايات الحديث: وهو ظاهر في أنه لم يكن عنده علم متقدم بمشروعية الرقي بالفاتحة، ولهذا قال له أصحابه لما رجع: ما كنت تحسن رقية. اهـ .
وبناء عليه, فلو جرب الراقي حصول النفع بالتكرار بعدد معين فلا حرج في ذلك, ما لم يعتقد كونه سنة ثابتة لا يجوز الزيد ولا النقصان فيها.

 والله أعلم.

مجنون ابو الفنون كتب:

لطفك ربي كتب:

مجنون ابو الفنون كتب:لطفك ربي..اهلا و سهلا بمشرفتنا الغالية
كيف حالك و احوالك..اتمنى ان تكوني بالف خير
صراحة لا يمكنني مناقشتك..لاني لست صاحب الفتوى
مصدر الفتوى اللجنة الدائمة وحدها من تملك حق الرد عليك و مناقشتك
انا فقط وجدت هده الفتوى و احببت نقلها..ان كانت فائدة

ربـــــــــي يحفظك و ينورك
انا راح نزيدك انه حتى حكاية الملح و التداوي به فلا يوجد دليل على تحريمه و انما العلماء في الدين قالوا العمل به ممكن و هذا من خلال تجارب الناس
و هذا مايسمى اجتهاد في الدين
و اما بالنسبة للرقية فكل شخص بماذا يتأثر و انما الشفاء بيد الله عز و جل

لطفك ربي..ما احلى طريقتك في النقاش
لدي تحفظ على كلمة الاجتهاد في الدين
هناك حديث نبوي شريف
من احدت في امرنا هدا ما ليس منه فهو رد
و هناك ادكار باعداد..قول كدا 100 مرة
قول كدا 3 مرات
قول كدا 33 مرة
لمادا حددت الاعداد فيها و لم تحدد في غيرها..
امور الدين لا يجب العبث فيها و لابد من الرجوع الى القران و السنة و ليس لهوى الناس

طارد الشيطان كتب:

مجنون ابو الفنون كتب:

لطفك ربي كتب:

مجنون ابو الفنون كتب:لطفك ربي..اهلا و سهلا بمشرفتنا الغالية
كيف حالك و احوالك..اتمنى ان تكوني بالف خير
صراحة لا يمكنني مناقشتك..لاني لست صاحب الفتوى
مصدر الفتوى اللجنة الدائمة وحدها من تملك حق الرد عليك و مناقشتك
انا فقط وجدت هده الفتوى و احببت نقلها..ان كانت فائدة

ربـــــــــي يحفظك و ينورك
انا راح نزيدك انه حتى حكاية الملح و التداوي به فلا يوجد دليل على تحريمه و انما العلماء في الدين قالوا العمل به ممكن و هذا من خلال تجارب الناس
و هذا مايسمى اجتهاد في الدين
و اما بالنسبة للرقية فكل شخص بماذا يتأثر و انما الشفاء بيد الله عز و جل

لطفك ربي..ما احلى طريقتك في النقاش
لدي تحفظ على كلمة الاجتهاد في الدين
هناك حديث نبوي شريف
من احدت في امرنا هدا ما ليس منه فهو رد
و هناك ادكار باعداد..قول كدا 100 مرة
قول كدا 3 مرات
قول كدا 33 مرة
لمادا حددت الاعداد فيها و لم تحدد في غيرها..
امور الدين لا يجب العبث فيها و لابد من الرجوع الى القران و السنة و ليس لهوى الناس

"من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها"